المسؤولون رفضوا الكشف للصحيفة عن هذا الدليل الجديد، لكن يأملون بفحصه عن طريق استخدام حواسيب قوية ليمكنهم أن يجيبوا على السؤال ما إذا كان فيروس كورونا قد تسرب عن طريق الخطأ من مختبر صيني.

وهذا يدل، وفقًا للصحيفة، على أن الحكومة الأميركية لم تستنفد قدراتها في البحث في بيانتها الخاصة بشبكة الاتصالات الصينية وحركة الموظفين في المختبر ونمط تفشي الفيروس حول مدينة ووهان.

بالإضافة إلى حشد الموارد العلمية، يهدف بايدن إلى حث حلفاء الولايات المتحدة ووكالات الاستخبارات على استخراج المعلومات الموجودة لتحديد ما إذا كانت الحكومة الصينية قد قامت بالتستر على هذا الأمر.