وقال المتحدث باسم الشرطة روان غونيسيكارا إن أكثر من 70 مشتبهاً بهم احتجزوا لاستجوابهم عبركولومبو.

وكان من بين منفذي التفجيرات الانتحارية ابنا مليونير سريلانكي يدعى يونس إبراهيم، وفقا لما ذكرت تقارير إعلامية، وقد اعتقل ابراهيم بعد المذبحة.

وجرى استجواب المزيد من الأشخاص، بما في ذلك الأجانب، فيما تواصل السلطات المحلية والدولية التحقيق بشكل أعمق في التفجيرات، التي يُعتقد أنها كانت أكثر الهجمات دموية التي يتبناها تنظيم داعش.

وقال المتحدث باسم الجيش سميث أتاباتو في بيان بثه التلفزيون إن قوات الأمن نشرت حوالي 10 آلاف جندي في محاولة للقضاء على المتطرفين.

وتركز السلطات تحقيقاتها على الروابط الدولية مع الجماعات المحلية المتطرفة، ومنها جماعة “التوحيد الوطنية” وجماعة “ملة إبراهيم”، اللتان يعتقد أنهما نفذتا الهجمات بمساعدة خارجية.