ظهرت جثمان أحمد مجدي صبري طالب طب جامعة المنصورة، معلقة بين الصخور بالقرب من ميناء دمياط، ووجهت قوات مباحث دمياط الجديدة برئاسة الرائد محمد مجاهد دوريات للبحث عنه، بالاشتراك مع منقذين جلبهم أسرة الفقيد للبحث عنه، حيث جرف التيار الجثمان ليظهر بين الصخور، فيما انتقلت قوات حرس الحدود بالاشتراك مع لنش من ميناء دمياط توجه، اليوم، للبحث عنه بعد استغاثة ذوي الفقيد بهم.
وتوفي طالب بكلية الطب جامعة المنصورة غرقا، أول أمس الأربعاء، بشاطئ مدينة دمياط الجديدة، ولم يخرج جثمانه بعد حيث لازال محشور بين الصخور حتى كتابة هذا التقرير.
اترك تعليقاً