وتستمر المباحثات بين الطرفين لحسم النقاط الخلافية التي أبدتها الجبهة، وأبرزها عدم ذكر اسمها فيالوثيقة الدستورية، وهو الأمر الذي يثير مخاوف لديها تتعلق بإقصائها من المعادلة في المرحلة الانتقالية وما بعدها.

وتطالب الجبهة أيضا بإدراج الاتفاق الذي وقع بينها وبين قوى الحرية والتغيير في أديس أبابا مؤخرا، بشأن رؤية السلام، في الوثيقة، بحسب المصادر.

ومن المقرر أن تنتهي المفاوضات بين الطرفين الثلاثاء، مع إمكانية لتمديدها حسب سير المفاوضات.