لا تخلو المواقف الامريكية من الازدواجية فى علاقاتها مع الدول…فى الوقت الذى يخصص الرئيس الامريكى اعظم مكان ضيافة رسمى ليكون الرئيس السيسى ضيفا عليه وفيه..ويقيم فيه خلال زيارته الناجحة للولايات المتحدة الامريكية. يخصص الكونجرس جلسة استماع فى يوم لقاء الرئيسين ليقوم الفنان خالد ابو النجا بالهجوم على مصر ورئيسها.؟ كل هذا بشعار دولة المؤسسات وهى بالحقيقة ازدواجية فى التصرف والمعايير فى العلاقات؟ ومافعله الفنان المصري خالد أبو النجا فى هجومه على الأوضاع في بلاده فى هذا التوقيت وهذا المكان ؟ هو بالحقيقة موقف يخلو من الحكمة والوطنية..ولايمثل موقف معارض نزيه ولا موقف معارض شريف؟
اترك تعليقاً