سجلت أسعار الذهب، اليوم الجمعة، ارتفاعاً بقيمة جنيهين فقط، وذلك بسبب ارتفاع سعر أوقية الذهب عالمياً من 1770 إلى 1776 دولار، وهو ما انعكس على سعر الذهب بسوق الصاغة ليرتفع مسجلاً 796 جنيها للجرام من عيار 21، وهو الأكثر مبيعاً في مصر.
أسعار الذهب بعد ارتفاعها..
عيار 18 : 682 جنيه للجرام
عيار 21 : 796 جنيها للجرام
عيار 24 : 909 جنيها للجرام
الجنيه الذهب : 6636 جنيها
السعر العالمي : 1776 دولار.
وقال إيهاب واصف نائب رئيس شعبة المعادن الثمينة في الغرفة التجارية، إن سعر الذهب عالميا سجل ارتفاع طفيف بسبب التخوف من فيروس كورونا، ومحلياً سجل سعره 796 جنيها للجرام متوقعا استمرار التغير في سعر الذهب محلياً وعالمياً.
وأصابت زيادة في حالات الإصابة الجديدة بالفيروس في جنوب وجنوب غرب الولايات المتحدة بعض المتعاملين بالقلق، لكن معظم المستثمرين يراهنون على أن هذا لن يكون كافيا لعرقلة انتعاش أوسع نطاقا في الاقتصاد العالمي.
وقال شوسوكي يامادا مدير استراتيجية الصرف الأجنبي والأسهم اليابانية في ميريل لينش اليابان للأوراق المالية ”الدولار سيلقى دعما أمام الين إذا جاءت البيانات الاقتصادية الأمريكية إيجابية… اليورو مستقر على ما يبدو لكن هناك تساؤلات بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ووتيرة إعادة فتح الاقتصاد، وهو ما يعني أن اليورو قد يُقوم بأكبر من قيمته قريبا“.
انحصرت تحركات الدولار في نطاق ضيق يوم الجمعة، إذ لقي الدعم من التدفقات الباحثة عن الملاذ الآمن في الوقت الذي أدي فيه ارتفاع عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا في الولايات المتحدة إلى تثبيط المستثمرين عن الدخول في مخاطرة مفرطة.
كما استقر اليوان في الوقت الذي تجنب فيه المستثمرون تكوين مراكز كبيرة بسبب مخاوف إزاء توتر دبلوماسي بين واشنطن وبكين بشأن الحريات المدنية في هونج كونج.
وأضاف الاقتصاد الأمريكي وظائف بوتيرة تفوق المتوقع في يونيو حزيران بحسب ما أظهرته بيانات يوم الخميس، لكن رد الفعل في سوق العملة كان فاترا بسبب ارتفاع قوي مفاجئ في الإصابات بفيروس كورونا مما يهدد مجددا بوقف الأنشطة الاقتصادية.
وقال جونيتشي إيشيكاوا، كبير استراتيجيي الصرف الأجنبي لدى آي.جي للأوراق المالية ”تسير الإصابات الجديدة بالولايات المتحدة في اتجاه صعودي منذ يونيو حزيران.
”السوق تميل صوب شراء الدولار أكثر، خصوصا مقابل عملات الأسواق الناشئة، لأن الدولار يعتبر أكثر الأصول أمانا هنا“.ومقابل اليورو، جرى تداول الدولار عند 1.1234 دولار يوم الجمعة.
واستقر الدولار عند 0.9462 فرنك سويسري بعد ثلاثة أيام متتالية من المكاسب.وجرى تداول الجنيه الاسترليني عند 1.2463 دولار واستقر عند 90.15 بنس لليورو.
وأصابت زيادة في حالات الإصابة الجديدة بالفيروس في جنوب وجنوب غرب الولايات المتحدة بعض المتعاملين بالقلق، لكن معظم المستثمرين يراهنون على أن هذا لن يكون كافيا لعرقلة انتعاش أوسع نطاقا في الاقتصاد العالمي.
وقال شوسوكي يامادا مدير استراتيجية الصرف الأجنبي والأسهم اليابانية في ميريل لينش اليابان للأوراق المالية ”الدولار سيلقى دعما أمام الين إذا جاءت البيانات الاقتصادية الأمريكية إيجابية… اليورو مستقر على ما يبدو لكن هناك تساؤلات بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ووتيرة إعادة فتح الاقتصاد، وهو ما يعني أن اليورو قد يُقوم بأكبر من قيمته قريبا“.
انحصرت تحركات الدولار في نطاق ضيق يوم الجمعة، إذ لقي الدعم من التدفقات الباحثة عن الملاذ الآمن في الوقت الذي أدي فيه ارتفاع عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا في الولايات المتحدة إلى تثبيط المستثمرين عن الدخول في مخاطرة مفرطة.
كما استقر اليوان في الوقت الذي تجنب فيه المستثمرون تكوين مراكز كبيرة بسبب مخاوف إزاء توتر دبلوماسي بين واشنطن وبكين بشأن الحريات المدنية في هونج كونج.
وأضاف الاقتصاد الأمريكي وظائف بوتيرة تفوق المتوقع في يونيو حزيران بحسب ما أظهرته بيانات يوم الخميس، لكن رد الفعل في سوق العملة كان فاترا بسبب ارتفاع قوي مفاجئ في الإصابات بفيروس كورونا مما يهدد مجددا بوقف الأنشطة الاقتصادية.
وقال جونيتشي إيشيكاوا، كبير استراتيجيي الصرف الأجنبي لدى آي.جي للأوراق المالية ”تسير الإصابات الجديدة بالولايات المتحدة في اتجاه صعودي منذ يونيو حزيران.
”السوق تميل صوب شراء الدولار أكثر، خصوصا مقابل عملات الأسواق الناشئة، لأن الدولار يعتبر أكثر الأصول أمانا هنا“.ومقابل اليورو، جرى تداول الدولار عند 1.1234 دولار يوم الجمعة.
واستقر الدولار عند 0.9462 فرنك سويسري بعد ثلاثة أيام متتالية من المكاسب.وجرى تداول الجنيه الاسترليني عند 1.2463 دولار واستقر عند 90.15 بنس لليورو.