دعم عدد من الفنانين والمشاهير الفنان الكبير رشوان توفيق بعد تصريحاته الأخيرة عن قيام ابنته وحفيده برفع قضايا ضده، وكتبت الفنانة إيمان العاصي عبر حسابها بموقع “فيس بوك” :”الاستاذ الأنسان الأب الفنان راشوان توفيق يعز عليا كسرة قلبك حاسه بيك وبالجرح اللي حاسه الله يكون في عونك خصوصآ أني عرفتك عن قرب ولمست رقة قلبك.. صعب تدي حد حب وأمان ويخونك ويطعنك من ضهرك وأقرب حد لقلبك أبنك أو أخوك وأختك أو أمك صعب صعب قوي.. كل ساق سيسقي بما سقي.. ولا يظلم ربك أحدآ”.
فيما كتبت الفنانة رانيا محمود ياسين :”كل حب ودعم والتقدير والاحترام للأب الجميل والأستاذ الفنان القدير راشون توفيق كلنا أبنائك وربنا يصلح أحوالك يارب”، فيما كتب الفنان مجدي صبحي :”الأب الروحي لقلبي الفنان القدير والمحترم رشوان توفيق..تعاملت معك في مسلسل..في بيتنا رجل..اخراج الراحل العظيم ابراهيم الصحن..وكنت خير مثال في كل شيئ ..الأحترام والأبداع والخلق الحميده ..ومازلت..نحن ابنائك ولا نرضي لما حدث لك..وحسبي الله ونعم الوكيل في كل من حاول أن يعكر صفوك وأحساسك النبيل..ملحوظه..هبه رشوان توفيق صديقتي العزيزه انتي خير مثال.. الباره لأبيكي”.
فيما كتب الإعلامي طارق علام :”لا حول ولاقوه الا بالله الراجل الطيب ابو الإنسانية في أصعب الأوقات مع الشيخوخة يتم رفع قضايا من حفيده وزوج ابنته وابنته ايه اللى حصل كابوس إنساني صعب ارجو أن ينتهي.. ماتزعلش ياعم رشوان دموعك غالية علينا وكلنا ولادك ومئات القصص شوفتها وقابلت الأمهات او الأباء في دور المسنين لا أصدق ما يحدث ايه اللي حصل وليه كده مع الأب والأم تغور الفلوس والدنيا كلها إلا الأب والأم اذهبوا لدور المسنين المأساه موجودة والدموع بتنزل لكن ماحدش يحس بيها ولابد للمجتمع من كلمة والي حفيد الاب والجد العظيم رشوان توفيق اذهب انت وأبوك إلي المحكمة وارفع قضايا وربنا كبير كلنا ولادك ياعم رشوان وحسبنا الله ونعم الوكيل”.
وقال مؤخرا الفنان الكبير رشوان توفيق فى تصريحات خاصة لـ”اليوم السابع” إنه يعيش حالياً مأساة كبرى لا تقل فى تأثيرها على وفاة ابنه الوحيد توفيق، بعدما رفع زوج ابنته وحفيده قضايا ضده، بعد التأثير على ابنته الصغرى لتصل الأمور إلى ما لم يكن يرغب به، على حد تعبيره.
وأكد رشوان توفيق، أنه عاش حياته كلها لابنه الراحل توفيق وابنتيه هبة وآية ولزوجته الراحلة قائلاً: “عشت حياتى كلها علشانهم وكنت أسلم كل ما أتحصل عليه من أموال لزوجتى الراحلة وهى اللى كانت تمنحنى المصروف، وشالتنى فى حياتها وبعد مماتها، ولا أملك باسمى سوى الموبايل وتليفون البيت الأرضى، وقدمت لأبنائى كل شىء”.